Affiliation between reality and fiction- الانتماء بين الواقع والخيال

                                                           هل ستعود هذه الحياة بعد ان ارتوت بدمارIs this life will return after Artur blood 

Affiliation between reality and fiction- الانتماء بين الواقع والخيال

- Part II -  الجزء الثاني

وان ما نشاهده اليوم من بعض الدعوات في العصر الحديث  ألي إلغاء الأسرة كمؤسسة اجتماعية .ماهي إلا دعوات نابعة من اتجاهات  فلسفية ودعوة  لتغيير للأوضاع  البرجوازية والقضاء على ما يشعر به الإنسان  من ظلم أو ما يفتقده  من رغبات قد تكون حسب الهوى الشخصي  له أو متطلبات حياتيه  ترتبط بكرامته وذاتية انتمائه . .و لان الأسرة هي أصل  الانتماء لذلك .أهتم العديد من العلماء وجميع الديانات  ورجال الدين  بتعمق في دراستها  لتحديد  انتماءاتها أو توجيهها أو تغير الانتماءات ,, ومنهم  من علماء العصر القديم .أرسطو وأفلاطون  وعلماء المسلمين ورجال الكنيسة  وغيرهم من الباحثين عن الحقيقة .وهنا أضع بين أيدكم استفتاء قمت بوضعه  وهو يهتم بتلك المفاهيم الأساسية التي تكون الانتماء ،ويمكن تحديد وجهة المجتمع  من خلالها . فكان السؤال  إذا طلب منك إن تختار بين أمك وأبوك (الأسرة )أو الوطن ماذا ستختار ) وكانت الإجابات  تطابق في مجملها لما ذهبنا له من طرح عن الانتماءات ومفهومها والتي يمكن من خلالها إن نفسر ونفهم  ما يدور  حولنا من أحداث تؤثر ونتأثر بها .

1/ لا مجال للاختيار :إذا لدي وطن بدون أهل لا انتماء لي وإذا وجد الأهل بدون وطن لا انتماء لنا.

2/ باعتقاد لا مجال للاختيار فيما بينهم فلكل منهم حقه وغلا وته  والاثنان مكملان لبعضهما

. 3/ اختار الوطن الذي غذى دماااء والدي وصقلني ....تباعااا .

4/.أمي وأبي لأنها اصل الوجود واصل المكان لولاهم ما كان هناك انتماء.

5/ الوطن بلا أهل لايسوى شيء والأهل بلا وطن غربه.

6./اختار الوطن لأنه اشمل منهما .

= ويوضح هذا  الاستفتاء هويت  تلك  الانتماءات . ومن هذا  اعتقد بأنها نشأت  تلك المشاعر المختلطة  التي  يسيطر عليها ويسير بها إلى القلق الذي أدى  بالعقل إلى محاولة التغير في المجتمع  عن طريق تحطيم كل  المؤسسات  التي اعتبرها قديمة  بما تحمله من قيم فقد  ثارا عليها .ليتخلص منها . وهذه  الحالة  هي وصف  لتلك المتجمعات   التي توصف بأنها باحثة عن الحرية والأمن .وهي  كما تدعي تريد الحرية والحقيقة أنها تريد التخلص من تحكم المجتمع وهذا ما جعل تلك الفتات المصرية  علياء المهدي تخرج عارية وتتحدا المجتمع بما قامت به وتقول

 علياء ماجدة المهدى

ان لم تتحرّر من عقدك الجنسية فلم ولن تصل يوما الى التقدّم والرّقي ومعنى الحرية الحقيقة... احترام الجسد وعدم خوفنا منه يساعدنا على تخطي كل ما يتعلق بالعصبية , الطائفية , العنصرية, يعلّمنا كيف نحب بكل صدق وشغف..... جسد المرأة وحتى الرجل من أجمل ما وجد في هذا الكون لماذا نخاف من أجسادنا ؟ هي ملك لنا...الجسد ثقافة,

جمال وفنّ). أي إن الحقيقة أن هذه التجمعات  تريد  التخلص من أي شعور

قد يشعرها  بالانتماء المجتمعي .الذي يرونه بأنه مجتمع  تقليدي  ومتخلف  والحقيقة  التي  يقودنا لها هذا الطرح  بان جميع ما جاءت به  هذه الأفكار  أو دعوات دعاتها  هو ألمطالبه بهدم الأساسات  الأولية التي كونت هذه الانتماءات وجعل التكميلي الذي اعني به الثانوي هو الأولي أي أحلال مكانها القواعد والأساسات الثانوية كما سبق واشرنا لها و(هذه الأسس لا يمكن تطبيقها إلا في أمريكا لان من يحكمها  مشردون ارادو إثبات وجودهم .ولا اعني هنا الهنود الحمر الآباشا ) .وهذا المنطق وتوجهه يعتبر ضرب من ضروب الجنون والخيال البشري الغير طبيعي ويعد مرض عقلي وشذوذ في التفكير الغير مسئول عن تصرفاته .فهل يعقل إن ينفصل الإنسان عن أسرته ويجعلها شيئ ثانوي في حياته .

أن جميع  هذه المجتمعات  الحديثة الأخذة بهذا الاتجاه  وأصحابها ألداعين لها  هي دعوات وتوجهات مادية لهذه المجتمعات وتجاهها هذا أدى إلي فصل بين  الأخلاق والفكر وهنا أصبح  العقل المريض هو مقياس الأشياء جميعا  بشرط إن يكون  هذا العقل مجردا من  أي قيمة  تميزه بحجة أن القيم والانتماءات الأسرية تعيق التطور الفكري والنمو  وتعيق البحث العلمي وتمنع العقل  من الانطلاق لتحقيق الإبداعات والابتكارات .. ولكن  كانت هذه  الانطلاقة  لهذا العقل هو الانطلاق نحو الهاوية

لأنها هي النتيجة الحاضرة.  ولنضرب مثل بي علياء المهدي تقول((علياء ماجدة المهدى)

في مجتمعات تحكمها الذهنيّة الذكوريّة، تًعتبر الأنثى هي ملك عام للجميع. هي ملك الأب. الأخ. الزوج. والحاكم. حياتها شأن عام. لا خصوصيّة لها. وهي خاضعة دوماً للهرميّة الذكوريّة، إن كانت السلطويّة أو الدينيّة. هي دوماً على الهامش الإجتماعي  والسياسي. هي أداة للجنس والتناسل ليس أكثر.من الطبيعي، أن يُشكّل نشر الصور صفعة للبنى الإجتماعيّة- السياسيّة لهذه المجتمعات. أعلنت علياء أن جسدها هو ملك لها، وليس ملك “الأخ الأكبر” الذكوري. هكذا، وعبر الفضاء الالكتروني، أخرجت علياء جسدها من المجال العام، ونقلته إلى الحيّز الخاص. وهذا ما أرعب، بشكل ملحوظ، مختلف البنى الذكوريّة التي لن تستطيع أن تتقبّل هذه الفكرة. لأنّ هذا التمرّد سيلحقه تمرّد آخر، وربما، في وقت لاحق، فقدان لإحدى أبرز أشكال التسلّط التي تتمتّع بها الذكوريّة، وهو السيطرة على الأنثى، وجسدها )) هذا ما قصدنا به  الهاوية التي يقودنا الفكر المريض لها . غير علياء المهدي كثير نذكر منها اليمنية توكل كرمان .والسعوديات(؟؟) الذين اتصلنا بسيدة:هلاري كلينتون  التي  يكتنف حياتها شبهات كثيرة شاذة في التصرفات.لتقف  معهن في وجه الأمير نايف وزير الداخلية وولي العهد السعودي . وعلينا ألان إن نعرف ونميز ماذا تعني ثورات. ليبيا وسوريا وتونس ومصر واليمن  والبحرين  والكويت والأردن  وما سيكون منها ناجح وما سيكون منها ثورة وما سيكون منها انتفاضة . اكرر شكري  لكل من يتابعني من الأصدقاء الأعزاء واعتذر بأني لم انهي ما سبق ووعدت به .( بن حسين التمتام)

And that what we see today of some calls in modern times to abolish the family as a social institution. What are the only calls stem from trends in philosophy and a call to change the conditions of the bourgeoisie and to eliminate the feelings of human injustice, or misses the wishes may be as fancy of his personal or the requirements of life associated with dignity and self-affiliation. . And because the family is out to belong to it. Interested in many of the scientists and all religions and religious in-depth study to determine the affiliation or forward or change affiliations, and some of them scholars of antiquity. Aristotle, Plato, and Muslim scholars and clergy, and other researchers from the truth. And here I put between Oiedkm referendum is interested in putting you in that the basic concepts that are belonging, and can determine the direction of the community through them. Was a question if you are asked to choose between your mother and your father (the family) or a home Why choose) and the answers match in its entirety as we went to him to ask for affiliation and concept and through which to interpret and understand what is going on around us from the events affect and are affected by it.
 1 / there is no room for choice: If I have a home without the people do not belong to me and if there is not home without parents belong to us.
2 / belief is no room for choice with each of them every right and Ute Gla and the two are complementary to each
. 3 / Select the country that have fueled my father and Dmaaae Sqlna .... Tbaaaa.
4 /. Mom and dad because they continued to exist, and out of place without whom there was no affiliation.
 5 / home without their parents for something Aisoy and family without a country western.
 6. / Chose the home because it is the most comprehensive of them.

 = This shows that the referendum Hewitt affiliations. From this I think that it originated those mixed feelings and controlled by going to the concern that led the mind to try to change society by destroying all the institutions that considered old, including in respect of the values ​​of the Thara it. To get rid of them. This situation is the description of those societies in which it described as a researcher for freedom and security. They also claim to want freedom and the fact that they want to get rid of the control society and that's what make those crumbs Egyptian Mahdi, Alia graduated Taathadda naked and society what it has done, says
 Magda Alia El Mahdy
That is not free of your contract did not reach sexual-day progress and prosperity to the meaning of freedom and truth ... Respect for the body and not afraid of it helps us to overcome all the nervous, sectarianism, racism, teaches us how to love in all sincerity and passion ..... Woman's body and even the man of the most beautiful found in the universe why be afraid of our bodies? Are the property of our culture ... the body,
Beauty and art). The fact that any of these groups want to get rid of any sense of
Had made her feel of belonging community. They see as a traditional society and the backward and the truth that leads us have this argument that all that came by these ideas or invitations advocates is the claim demolish the foundations of the initial formed these affiliations and make a supplementary by which I mean the secondary is the first any replacement place rules and foundation secondary As noted above it and (the foundations can be applied only in the United States because it is governed by the homeless, they wanted to prove their existence. I do not mean here Indians Alabasha). This is the logic and direction is a form of madness and the human imagination abnormal and is a mental illness and abnormalities in the thinking of others responsible for his actions. Is it conceivable that separated man from his family and makes it a secondary thing in his life.
That all modern societies emerging in this direction, and the owners are those who call it are invitations and directions of material for these communities and for them this led to the separation between ethics and thought, here became the reason the patient is the measure of all things, provided that such a mind devoid of any value distinguish the grounds that the values ​​and loyalties of family to hinder developmentintellectual growth and hinder scientific research and prevent the mind from the start to achieve creativity and innovation .. But this launch was the reason for this is to move towards the abyss
Because it is the present result. Consider such as BP says Alia Mahdi ((Alia El Mahdy Magda)
In societies governed by the male mind, is the female is in the public domain for all.Are the property of the father. Brother. The husband. And the Governor. Like life in general. Do not have privacy. It is subject always to the male hierarchy, whether authoritarian or religious. Is always on the margins of social and political. Is a tool for sex and procreation, nothing more. It is natural, that is a slap in the face of the publication of photographs of social structures - political communities. Alia said that her body is her property, and not the "Big Brother" male. Thus, through cyberspace, Alia removed her body from the public domain, and transferred to the private sphere. This is horrifying, significantly, the various structures of the male that will not be able to accept this idea. Because of this rebellion rebellion inflict on another, and perhaps, later, the loss of one of the most prominent forms of domination enjoyed by the male, a female control, and body)) This is what our intention that by the abyss of thought leads her patient. Alia al-Mahdi is among them many Yemeni assigned Kerman. And Saudi (??) Who contacted a woman: Hillary Clinton, her suspicions surrounding the many anomalies in the behavior. To stand with them in the face of Prince Naif, the Interior Minister and the Crown Prince of Saudi Arabia. And now we have to know and discern what it means revolutions. Libya, Syria, Tunisia, Egypt, Yemen, Bahrain, Kuwait, Jordan and will be successful and which of them will be and what would be a revolution of the uprising. I repeat my thanks to all of the watches me from dear friends and I apologize that I did not finish what I already promised it.

 (Ben Hussein Altmtam)

Affiliation between reality and fiction- الانتماء بين الواقع والخيال

Affiliation between reality and fiction- الانتماء بين الواقع والخيال

Part I الجزء الأول  -

إلي السادة  قرائي الأعزاء من يمنحوني الاستمرار في  طرحي ويدفعوني للإمام  لتجاوز أي صعوبة تواجهني في حريتي بإبداء رأيي  .اليوم في أطروحتي هذه ابدي رأيي في ما يحدث  هذه الأيام من تدمير وقتل وتشريد كافة الشعوب وكأنهم أصابهم جنون البقر أو داء أنفلونزا الخنازير .  فدمرت  المجتمعات وعادت إلي عهد الأطماع والاستعمار لجني الكثير من الأموال ولفرض الهيمنة وتسلط وعودة العبودية بثوب أخر . وكان وقودها هم الشعوب البائسة التي ألغت كل طرق وسبل المجتمعات  بانسياقها وراء أهواء  مصالح الكبار أو  جنون بعض الساسة  ومن يتبعهم بفكر منحل أو مريض أو ناقم . هنا رأيت إن أوضح لما يحدث هذا ولم أجد له سبب يدفعه بهذه الرعونة وذلك الإعصار المدمر غير . إن سبب ذلك يرجع للانتماء  الذي يحدد مسار البشرية في مجتمعاتهم وكيفية استغلالهم لمكان تجمعه . أترككم مع أطروحتي هذه التي اعتقد بأنها الوحيدة في  مضمونها على  شبكات الانترنت .وفي محركات البحث .وستكون على جزأين أجزاء أو جزاءين ليسهل قراءتها  بكل سلاسة . وهي كما قلت تعبر عن وجهت نظري وما اشعر به  يدور حولي . مستعين بالله ثم  بمن سبقوني  في تعريف الانتماء الوطني أو كلمة الانتماء كمصطلح ظهر  بظهور  الحدود والالتزام  بها  باعتبارها ملكيات خاصة تتبع بعض البشر .

..................... (الانتماء  بين الواقع والخيال )......................................

هو عادة يكون شعور فردي بالثقة يملا النفس أي إن هذا الفرد  هو جزء من جماعة . يمكنها إن تدافع عنه ضد أي خطر أو ظرف قاهر قد يواجهه ،

وهذا  الانتماء يجب  أن يوفر له الاستقرار النفسي والاطمئنان الذي يجعله لا يشعر بالقلق أو الخوف أي تسير به هذه ألقناعه  لحد الاقتناع بهذا الانتماء الذي ينتمي له .

وتساعده وترفعه هذه القناعة أن يكون  عضو منتج  في  مجالات  الإنتاج الفكري أو المادي ليساهم في بناء مجتمعه الذي انتمى أو ينتمي له .

-         وعلينا هنا إن نعلم بأن للانتماء فلسفته الخاصة  التي  يستمدها من واقع  نظرة اجتماعيه  وواقع نفسي

نابع من الذات البشرية .

- إن المجتمع بنشأته ألطبيعيه . يرى بأن من لم يكون  من أبناءه   ليس منه لأنه (لا ) توجد هناك روابط فسيولوجية  أو نفسيه تربطه بها.

- أما في المجال النفسي  فهذا الانتماء يكون خاضع لكتله من الأحاسيس والمشاعر الداخلية  تتحكم بها نوع الذات البشرية .وما مرت به من مؤثرات  كونت قناعتها وسارت باتجاهاتها ,

حيث إن الفرد قد يشعر بأنه  بين أهله  ولأكنه  يشعر بعدم الانتماء  . وهذا يعتبر أمر طبيعي . وذلك بسبب الحالة النفسية ألداخليه . والتي تتكون  أم بسبب   الانعكاسات  للمناخات في المجتمع .أو لما   يرجع لتكوينه الجسماني من نواحي  بيولوجية و فكرية معقدة . ( أي ) إن الانتماء  لا يتعدى لغير هذين  المنهجين ,

ويعتبر أخطرهما هو الانتماء النفسي .. فعندما يكون الإنسان منتمي للمكان  أو عرق أو دين . أي إن انه قد يكون منتمي جسدين فقط .هنا  تكمن الخطورة .

لعدم اهتمامه بانتمائه ألذاتي (أي النفسي) وبما يحيط بها .هو هنا يكون قد فقد الثقة  بنفسه (بذاته) وفي الأسس الفكرية  الاجتماعية .. وهذا ما جعل المفكرون قبلنا والباحثين يهتمون بتقسيم  أسس الانتماء فمنها أولي ومنها ثانوي .وهذه التقسيمات حسب نظرة كل دارس وباحث ومتبحر في السير في سبر  أغوار هذا العلم .

- وهنا سأتناول ما اعتقد بأنه يلامس حياتنا أو حياتي بالأصح  وقد كثر الحديث عنها أو  كمناهج تعليمة تدرس .لأجيالنا في منهج واحد تم اختزال الانتماء الوطني به . ووضعت لها مادة في المملكة العربية السعودية تدرس تحت اسم التربية الوطنية  وقد ألغيت , لثبات فشلها وضعف تلك الرؤية التي أشارة بتدريسها . والغريب أنها  أعيدت ولكن بصياغة بمسمى أخر تحت اسم الدارسات الاجتماعية والوطنية .وتحمل نفس الفكر الذي الغي ،وهنا نقف ونجعل الآخر يتأمل .. حيث كان الهدف من اعتماد تدريسها هو لسد تلك الفجوة التي نمت في ظل عدم الاهتمام بتعامل مع هذا المصطلح على انه قاعدة ثابتة  في تكوين  وتطور أي مجتمع . والتعامل معه كأساس من الأسس لتكوين  المجتمعات  كمجتمع يكتسب الطابع الدولي الحديث . لهذا الانتماء ،وهنا تعتبر هذه الانتماءات هي انتماءات أولية  في تأسيس وتكوين المجتمع لأنها ،عبارات  تحمل  إرادة طبيعيه ..

ويجب إن يشملها ويراعيها كل مجتمع يريد أن ينمو ويتميز في نموه وتطوره بين المجتمعات .الأخرى .بإنتاجيته الفكرية والمادية  .ويحجز بها  لنفسه مكان في  التصنيفات ألمجتماعاتيه  للشعوب من حيث تقدمها  في مجالات مختلفة  وتنافسيه  من صناعية وخدما تيه مسخره لتطور المجتمع وتحت خدمة أفراد المجتمع الذين  ينتمون له .وهنا فقط يقاس هذا التطور وعليه يمكن القول بأن هناك انتماءات أساسية  لا يمكن

إن  ينشاء أي مجتمع إلا بها،.وهناك انتماءات ثانوية .

والانتماءات الأولية أو الأساسية هي كما يلي ..

( 1)  الانتماء العرقي (الأسري والقبلي )

(2) الانتماء المكاني ( الوطني )

(3) الانتماء الديني

- ودعوني هنا أشير إلي أن هذه الانتماءات  لكل منها مفهومه الخاص الذي يميزه قدر الإمكان .أي إن الانتماءات  هنا وبهذا التسلسل  توضح  لنا  بما لا يدع مجال لشك  أو  النقاش  .إلا إن يكون هذا النقاش نقاش جدلي  فحسب .

- إن الانتماء العرقي بنوعية الأسري والقبلي هو اسبق الانتماءات  وهو اسبق من الانتماء المكاني من حيث نشأته التاريخية.ومكانته  في  نفوس الأفراد . أم الانتماء الديني هو أكثر تعقيدا في مفهومه لأنه  يحتاج  لشخصيه تستطيع توجيهه  التوجيه الفكري  لإحداث التغير الثقافة ألاجتماعيه ومظاهر السلوك الإنساني وحضارته بشكل عام .وهنا يمكننا القول بأن  مفهوم الانتماء الوطني  هو نتاج إفراز بين الارتباط ألانتمائي العرقي والمكاني .وهو مولود جديد يسمى إن صح التعبير  الانتماء الوطني

وهو مفهوم بالغ التعقيد  وهذا المفهوم  يرجع في تفسيره  لنشأت الإنسان  في جميع مراحل نموه .ويوضح مدى ارتباطه  بأسرة  قدم ظهر وقدما منها .كمفهوم لوضع طبيعي .أما ما نرآها مكملات للانتماء أو بالأصح الانتماءات الثانوية  . تتلخص في الآتي ,

(1) الانتماء الزمني (التاريخي )

(2) الانتماء الأيديولوجي (المذهبي . أو الحزبي)

(3) الانتماء القومي .

(4) الانتماء السياسي ( الإقليمي)

وقد اعتبرتها مكملة أو ثانوية لأنها حديثة الوقوع  ولم تأتي إلا كنتيجة طبيعيه  لوجود الإنسان  وما طرأ علية من  تغير فكري أسهم  في تكوين  شخصيته  ليخرج  لنا اسم هذا المصطلح الذي نعرفه ونرمز له  ألان بــ (الانتماء)  وهذا يعطنا نظرة بأن الارتباط بين الانتماءات التي اشرنا لها  بشقيها الأولية أو الثانوية  وجميع تفرعاتها إن وجودها شي حتمي لا يمكن تجاهله ولا يعني وجودها وحقيقتها نفي لآراء الأخرى  في مفهومه  لوجوده ألانتمائي (لا)  فقد  اشرنا إلي ما يحكم هذا الرأي و توجهه الفكري .

To the readers dear give me continue Catechism and Adfona forward to overcome any difficulty I am having the freedoms of expressing my opinion. Today in my thesis this eternal my opinion on what is happening these days of destruction, killing and displacement of all peoples as if they were struck with mad cow disease or swine flu. Destroying communities and returned to the era of colonialism and greed to make a lot of money and to impose hegemony and domination of slavery and the return of another gown. The fuel and the people are miserable, which abolished all the ways and means to communities Banciagaha behind the whims of the interests of adults, or mad, and followed by some politicians thought promiscuous or patient or indignant. The clearest I've seen here of what is happening to him that I did not find any compelling reason this frivolity and the hurricane is devastating. The reason for this is because of the affiliation that determines the course of humanity in their communities and how to place the child with whom. I leave you with my thesis that I think of this as the only content on the internet. In the search engines. Will be in three parts or Jzain for easy to read smoothly. As I said, and sent express my opinion and what I do revolves around me. Mstaan ​​God and those who have preceded me in the definition of national belonging or affiliation word as a term appeared the emergence of the border and commitment to private property as follow some people.
        ............. (Affiliation between reality and fiction ).................
Is usually a sense of individual self-confidence of any fill that this individual is part of the group. Can defend against any threat or force majeure may face,
This affiliation should give him the emotional stability and confidence that makes it does not feel any anxiety or fear going by this conviction, the conviction that limit membership, which belongs to him.
And help him and submit this conviction to be a producer member in the areas of intellectual production or material to contribute to building a society which belonged or belongs to him.
- And here that we know that the affiliation of his philosophy, which derives from the fact look at the reality of social and psychological
Stems from the human self.
- A society of natural origins. Believes that it is not his children not be him because he (not) There are no physiological or psychological links relate to '.

- In the psychological field, this affiliation will be subject to a mass of internal sensations, feelings, self-controlled by the type of human. And passed by the effects of conviction formed and marched direction of,
As the individual may feel that I hold between his family and feel of not belonging.This is quite normal. Because of the psychological state of the Interior. Which comprise or because of the implications of the climates in the community. Or what is due to be configured from the physical aspects of biological and intellectual complex. (Any) does not exceed that of belonging to these two approaches,
The affiliation is the psychological Okhtarhama .. When the rights belonging to the place or race or religion. That is, it might be two bodies belonging only. Here lies the danger.
Lack of interest in belonging to the self (ie, psychological) and in its surroundings. Is here have lost confidence in himself (itself) and in the intellectual, social .. This is what makes us thinkers and researchers interested in the division of the grounds of an initial mismatch, including the secondary. And look at these divisions by each student, researcher and Mtbhr to walk in exploring this science.
- And here I will address what I think that touches our lives, or more accurately, my life has been much talk about standard by instruction or study. For generations in a single approach has been reduced by the sense of national belonging. And have been an article in the Kingdom of Saudi Arabia is considering under the name of National Education was abolished, and its failure to prove the weakness of that vision by teaching signal. Strangely enough, it was returned, but the formulation under the name of another female students under the name of social and national. And the same thought, which was canceled, and here we stand and make others ponder .. Where the goal of adoption is taught to fill the gap that has grown in the absence of attention to the interaction with this term as a fixed base in the formation and development of any society. And deal with it as the basis of the foundations for a society of societies acquire the international character of the modern. Of this affiliation, and here are the affiliations of these affiliations are primarily in the establishment and composition of society to it, the words will bear normal ..
And must be covered for and protecting each community wants to grow and is characterized by the growth and development among communities. Other. Bantajith intellectual and material resources. And reserves for himself a place in the classifications Olmojtmaatih of peoples in terms of progress in different areas and competitive industrial and services Tae geared to the development of society and under the service of the community members who belong him. and here only measured this development and it can be argued that there is a fundamental affiliations can not be
The Anchae any society, but the,. There is a secondary affiliation.
And affiliations of primary or basic are as follows ..
(1) ethnicity (family and tribal)
(2) the spatial association (national)
3 religious affiliation
- Let me point out here that these affiliations, each with its own concept that sets it apart as much as possible. That any affiliations here and this sequence shows us beyond any area of ​​doubt or debate. However, this debate controversial debate only.
- The quality of the ethnicity of family and tribal affiliations, which is the Precede earlier than the spatial affiliation in terms of the historical inception. And his place in the hearts of individuals. Or religious affiliation is more complex in concept because it requires the character can directed intellectual guidance to bring about change, social culture and aspects of human behavior and civilization in general. And here we can say that the concept of national identity is the product of secretion between the link Olantmaúa ethnic and spatial. A new baby is called in a sense of belongingNational
It is a concept too complex and because of this concept originated in the interpretation of the rights in all stages of growth. And explains how it relates to the family of feet back and forward of them. A concept to develop normally. What we see as supplements to 

belong or rather secondary affiliations. Summarized in the following,
(1) membership in time (historical)
(2) ideological affiliation (sectarian. Or party)
(3) national affiliation.
(4) political affiliation (regional)

Was considered complementary or secondary to it a modern fall did not only come as a natural consequence of the existence of rights and shall be annulled from the change of intellectual equity in the formation of his personality to come out to us the name of this term that we know and symbolized him now b (belonging) and this gave us a look that the link between the affinities which we have in both its primary or secondary school and all the branches and the inevitable presence Xi can not be ignored does not mean their existence and deny the truth of the views of others in his concept of the existence Olantmaúa (not) to have what we have already judged this opinion and intellectual orientation.