الخميس، 4 أكتوبر 2012

أختبار المسلمين في تبني الشذوذ الجنسي Aachtbaramuslimn embrace homosexuality


أختبار المسلمين في تبني الشذوذ الجنسي
Aachtbaramuslimn embrace homosexuality
مثليان مسلمان يعقدان قرانهما ويقيمان عرسا في إحدى ضواحي باريس
زواج المثليين في الخليج والعالم الاسلاميGay marriage in the Gulf and the Islamic world
لودفيك محمد زاهد، مثلي متمسك بإسلامه. خلال فترة المراهقة فارق الإسلام واعتنق البوذية ظنا منه أنها تتقبل المثلية الجنسية على عكس الإسلام والمسلمين. لكنه عاد إلى الإسلام بعد بحث معمق أوصله إلى نتيجة أقنعته ومفادها أن "الإسلام لم يحّرم المثلية الجنسية" بل أن الثقافة العربية الإسلامية الحديثة هي ما جعل المثلية من المحرمات.
في بداية العام الحالي وبالضبط في 18 فبراير/شباط، أصبح حلمه حقيقة. لودفيك الذي طالما حلم بالزواج من صديقه قيام، أقام عرسا في بيته الواقع في الضاحية الشمالية لباريس بحضور بعض أفراد عائلته وأصدقائه.
لودفيك محمد زاهد، كان يدعى، قبل حصوله على الجنسية الفرنسية، محمد لطفي زاهد، قضى طفولته بين الجزائر التي تتحدر منها عائلته وفرنسا حيث يقيم حاليا
عندما كان صغيرا، يروي لودوفيك أن الجميع كان يسأله إن كان "فتى أم فتاة" وذلك "بسبب تقاسيم وجهه الذكورية والأنثوية في الوقت ذاته"، على حد تعبيره.
سؤال أثار تساؤلات أخرى في ذهنه ونبهه منذ الصغر إلى ميوله الجنسية. لكن لودفيك الذي ترعرع في أسرة متدينة، وحفظ القرآن على يد سلفيين في الجزائر (حين عادت عائلته إليها في تسعينيات القرن الماضي) كان يرفض تقبل مثليته الجنسية، لأنه وكما يقول كبر "في بيئة عائلية ودينية ترفض المثلية الجنسية وتعتبرها فاحشة"، وهو ما جعل علاقته بالإسلام وعائلته تتصدع فيما بعد.
المساواة الاجتماعية..Social equality 

والد لودفيك وأخوه الأكبر، "أساءا معاملته" بسبب مثليته حين كان صغيرا. فضلا عن الشتم، كان لودفيك يتعرض للضرب بغية جعله "أكثر رجولة". لكن وبعد أن استحمل طويلا هذا الوضع، قرر لودفيك قطع صلته بعائلته وبالإسلام ليعتنق البوذية.
سافر إذن إلى التبت وعاش بالقرب من الرهبان التبتيين، لكن ومع مرور الوقت، اكتشف أن البوذييين بدورهم يرفضون المثلية الجنسية، فتوصل إلى قناعة مفادها أن الأديان لا ترفض المثلية، وإنما أتباع أغلب هذه الأديان أو الاعتقادات الدينية هم من ينظر إلى المثلية نظرة دونية. كانت هذه القناعة كفيلة بدفع لودفيك إلى إغلاق صفحة البوذية في حياته وقرر العودة إلى فرنسا والعودة إلى دينه الأول، الإسلام.
في يناير/كانون الثاني 2010، أسس لودفيك HM2F، وهي أول جمعية للمثليين المسلمين في فرنسا، هدفها النضال من أجل جعل المسلمين والعرب يغيرون نظرتهم عن المثلية وتقبل المثليين كباقي العرب والمسلمين.
وخلال مشاركته ذات يوم، في ندوة حول المثلية والتحول الجنسي في جنوب أفريقيا، تعرف لودفيك على قيام: مثلي ومسلم، هو الآخر.
قيام لم يولد في عائلة مسلمة، بل كان مسيحيا واعتنق الإسلام خلال فترة المراهقة. عندما يروي قصته مع الإسلام يبتسم. يقول قيام: "عندما كنت صغيرا، كنا نسكن بالقرب من مسجد، وفي كل مرة كنت أسمع فيها الأذان، كنت أقول لعائلتي أريد أن أفعل كالمؤذن عندما أكبر". أخو قيام الأكبر، روى للودفيك، أن عائلة قيام المسيحية، لاحظت اهتمامه بالإسلام وبالمسجد والأذان، وكانت تقول "هذا الصبي سيصبح مسلما بالتأكيد".
وبالفعل، اعتنق قيام الإسلام، لكن علاقته به كانت شبيهة بعلاقة لودفيك بالإسلام في البداية. فهو الآخر مر بفترات من الشك، ما جعله يترك الإسلام عدة مرات ويعود إليه من جديد. لكنه اليوم، وعلى حد تعبيره "مقتنع بأن الله لن يعاقبه على مثليته لأنه لم يختر أن يكون كذلك". وأضاف قيام الدين لفرانس 24، "لم أكن يوما أشعر بميل جنسي تجاه الفتيات وإنما تجاه الفتيان. حاولت أن أكبح ميلي، وتعرفت على فتيات، لكن ذلك لم يغير إعجابي بالفتيان".
وبعد زواجهما في جنوب أفريقيا، التحق قيام بلودفيك للعيش في بيتهما الواقع على بعد 18 كيلومترا من باريس. بيت شاهد على تشديدهما على أنهما مسلمان. فاللوحات التي كتبت عليها آيات قرآنية تزين كل ركن من البيت. اليوم، لودوفيك، بات يبدو "أكثر هدوءا" بعد زواجه، بحسب والدته التي "أرقها عذاب ابنها في السابق بسبب مثليته". وبعد أن رفضت ذلك في الماضي، أصبحت اليوم تسأله عن تبني أطفال.
 المثليون يريدون الرسو في ميناء الدارالبيضاءHomosexuals want to dock in the port of Casablanca
لودفيك وقيام، قررا تبني طفلا، "ربما يكون هنديا" بحسب لودفيك، فهما الإثنان معجبان بالهند وبالثقافة الهندية. لكن رغبة التبني، لن تصبح حقيقة إلا بعد سن قانون في فرنسا يسمح للمثليين بالزواج وتبني الأطفال كباقي المواطنين الفرنسيين. وهو ما ينتظره لودفيك وباقي جمعيات المثليين في فرنسا، فقد كان ذلك من بين تعهدات الرئيس الفرنسي الاشتراكي الجديد، فرانسوا هولاند. لودفيك يتوقع سن قانون يسمح بزواج المثليين في مطلع العام 2013.                             


وكان تعقيبي ووجهت نظري  على هذا الحدث ..رغم ما يوضحه من شذوذ عقلي ونفسي واضحين في هذا الحدث وضياع هوية هذا الانسان وتنقله بين الاديان .قلت ضاحكاً هههههههههههههه مثليان ..وهنا الهوية مسلمان ..كم انت رائع ايها الاعلام .في استغلال عقول الناس .لزيادة مداخلاتك من الارباح ..لكل مهنه (شرف) يحكمها إلا الاعلام في الوقت الحاضر .لا يحكمه إلا المال وعبارة خالف تكسب بعدا تغير مفهومها ..(الاسلام) ليس حرف يكتب في ورقة في خانة الديانة أو ابوين مسلمين لا ..هذا الرئيس اوباما من اب مسلم وأم مسيحية .وديانته المسيحية ((وهذا مصداقية للإسلام لان الابوين هما من يختاران الديانة للأبناء ويكون بمشاهدة الابناء لهم ومن بعد يكون اعتقاد ويكون القناعه  ولكن في ضل الرعاية وليس في ضل الانفصام المرضي الذي يحدث مع الجنسين كما يحلو للبعض تسميتهم  والمفروض ان يطلق عليهم شاذون لأنهم شذوا عن الطبيعة البشرية ..الاسلام هو الاخلاق النبيلة وليس الشذوذ الغربي القبيح ..الذي يسمى بالحرية الشخصية .السادة فرانس 24 ومنت كارلو الدولية .من حقكم الكسب .فقد اثبتت كل الدراسات ان من يريد رفع سقف أرباحه او لفت الانتباه .علية ان يشير للإسلام فقط .فهناك عصبيون ومتحمسون بسطاء سيرفعون من اسهمه .يقال هناك مثل .في السعودية .اذا نبح الكلب ونبحت زاد الكلب في النباح ..هو مثل (محور )كباقي الامثال التي حورت وباقي المفاهيم الاخلاقية التي قلبت . وهنا اقول على القارئ المسلم الحذر ان يتوسع في الرد على مثل هذه الشوارد الشاذة ..المسلم بالخلاقة التي يبديها ..ولا يستسيغ النباح او الجدال مع السفهاء هكذا فقط سنسير في طريق رفعة معتقدنا الاسلامي اما بغيرها  لا أن طلب الشهرة مشكلة يعاني منها العالم الاسلامي لذا لم يعد هناك خير يجنى من هذه الافعال .لأنها لم تكن لوجه الله تعالى . وهذا يجعلنا ان نقيس كل مجتمع  بثمار التعليم  الذي يتبعه  لتنمية قدرات وأفكار شعوبهم .والأمثلة على ذلك كثيرة من الشذوذ او المثليين وجعلهم في مصاف المشهورين او المؤثرين في مجتمعاتهم رغم شذوذهم .هلاري كلينتون تدعم الشواذ وجميع صديقاتها في الثانوية وقت دراستها هم من الشواذ المثليين من النساء قدمت من الملك في السعودية على انها نموذج للمرأة الناجحة  واحتفت بها طالبات الجامعه  في السعودية .ولكن كان الامير المرحوم وزير الداخلية الامير نايف بن عبدا لعزيز ال سعود لها بالمرصاد .وبعدها اختفت وكفت عن تصريحاتها بالمطالبة بإعطاء المرأة السعودية الكثير من الحرية .هل فهمتم يا سادة ام لا .اغازل في مقالي هذا الكثير من القضايا قد اشرة لها هنا في مدونتي مدينتي ضرماء ..دمتم بخير .
((بن حسين التمتام-ضرماء))0

اعجاب السعوديات وقدوة الملك
Saudi admired and a role model King

أختبار المسلمين في تبني الشذوذ الجنسي
Aachtbaramuslimn embrace homosexuality
The Taguiba encountered theoretical on this event .. Although illustrated by abnormalities mental and myself clear on this event and the loss of the identity of this man and transport between religions. Said laughingly ĺĺĺĺĺĺĺĺĺĺĺĺĺĺ Mthleean .. Here identity Muslims .. how much you are wonderful dear media. Exploitation of people's minds. to increase Mdakhlatk profits .. each profession (honor) ruled only media at the present time. governed only money and a bucking earn dimension change its concept .. (Islam) is not a character writes in a paper in the religion or Muslim parents not .. this President Obama of a Muslim father and mother Christian., religion Christian ((This credibility of Islam because Aallowaldan two impose religion to their children and be watching filial 
هيلاري كلينتون تؤيد الشذوذ لماذا __ Hillary Clinton supports homosexuality why


them and after being believed to be contentment but in lost care and not in lost schizophrenia patients that occurs with gender as some like to call them and supposed to call They Hazon because they Hzu human nature .. Islam is the morality noble and not homosexuality western ugly .. called personal freedom. Gentlemen France 24 and Mint Carlo International. of your right to gain. has proved all of the studies that it wants to raise the ceiling on profits or draw attention. attic that refers to Islam only. there nervous and excited simple to file share. said there like. in Saudi Arabia. if barking dog barked increased dog barking .. is like (hub) just like any other sayings that altered and the rest of the moral concepts that turned. and here tell the reader Muslim caution to expand in response to such abnormal electrolytes .. Muslim's Balkhalaqh Remarks .. does not like bark or argue with fools so we go in the way of boosting our belief but not in other Islamic asked fame problem afflicting the Muslim world, so there is no longer the best harvested of these actions. because they were not to face God. This makes us the measure of every society the fruits of education, which is followed by the development and ideas of their people. Examples of this are many of homosexuality or homosexuals and make them in the ranks of famous or influential in their communities despite Hdhuzhm. Hillary Clinton supports homosexuals and all her friends in the 
France granted the Medal of Honor to two Israeli air strikes for religious homosexuals.


secondary time study are gay gay women came from the king in Saudi Arabia as a model for women successful and celebrated by university students in Saudi Arabia., but Prince late and Interior Minister Prince Nayef bin Abdul Aziz Al Saud, the lookout. and then disappeared and stopped her remarks claim giving Saudi women a lot of freedom. Do you understand, gentlemen or not. Agazl in this column a lot of issues has attracted the attention of her here in my blog cities Dharme .. you are fine.
((Ben Hussein Altmtam - Dharme))