كيف اغتيل العقيد القذافي (الجزء الثاني)
How was assassinated Colonel Gaddafi (Part II)
وهذا من شانه إن يطيل أمد الحرب ويدمر اقتصاد أوربا وتفشل مساعي اوباما الرئيس الصوري للولايات المتحدة الأمريكية الذي زارا مسقط رأسه في إفريقيا ليوهمهم بأنه سيدعمهم إن تخلا عن ألقذافي . أثناء القتال تحركت سيارات موكب ألقذافي وسيارات أخرى وتم اعتراضها من قبل طائرات النيتو وفوجئ الجميع بخروج العقيد ألقذافي وهو يحمل سلاحه ويتجه لخندق وضع به أسلحه ويخرج متسلح ويقف في مواجهتهم مهدد إياهم
بكلماته (وشفيه ما إذا يحصل )أي انه لا يهمه احد وسيقاتل لأنه سيموت في ليبيا هنا تمت أصابته الإصابات التي لم تمهله من استخدام سلاحه لأنها أصابت قناصة في كتفه . وبما إن الأوامر صدارة من السيدة هلاري كلينتون
القاتلة هلاري كلنتون Deadly Hillary Clinton
برغبتها إن ترى ألقذافي مقتول هنا نفذت به الجريمة ونجحت هلاري في تحفيز تلك ألمجموعه وإيهامهم بما تريد منهم بدون إن يشعروا بخطتها . بعد إن أهينا ألقذافي من العديدين قتله احدهم . ومن قتله شخص يكن كل الاحترام اللقذافي لأنه لا يريده إن يتم أهانته لأنها تحركت لديه غريزة الحفاظ على ذلك الرمز الليبي(وهذا ما كان يرعب الأمريكان والأطلسي من ارتداد المقاتلون المخدوعين لي الدفاع عن العقيد معمر ألقذافي) الذي جعل ليبيا الكل يحترمها . وهي الطلقة التي في رأسه بعد أطلاق الرصاص عليه في بطنه . هنا نال ألقذافي شرف البطولة بأنه قتل في الميدان وليس كما أراد إن يصور الخونة الليبيون أنهم قتلوه في احد العبارات البرية التي تستخدم كمجرى لسيول الأمطار . وهذا كان وضح للجميع . ولان الحرب كانت حرب إعلاميه وتزيف حقائق لصراع بين المحطات من منها يمكن إن تحقق النصر وتنهي ألقذافي وتحقق الاستثمار الأكبر . هنا انكشف الليبيون الذين يدعون بأنهم ثوار حيث مثلوا بالجثة وهذا سبب اشمئزاز لجميع البشر في العالم مع إن هناك أناس في السعودية كانوا يصفقون ويقولون قتل الكافر وهذا ليس بغريب على هذه العقليات التي تربة على الزيف والكذب في تصوير الحقائق ووضوح الأهداف . ألان ما ذا سيحدث لان الحرب إعلاميه اظهروا بان هذا نصر وان ليبيا طوت مرحلة حكم دام 42 سنه من الطغيان وظلم . والحقيقة إن ألقذافي لم ينتهي . فما ذهب هو روح وجسد ألقذافي ولأكن فكرة ونزعته ألليبيه التي لا يقبل إن يشكك بها احد فقد أثبتها وقتل وهو يناضل عن ليبيا حسب فكرته لأنه لا يريد إن يدخل المستعمر بأي ثوب كان . والآن سيدخل المستعمر بأثواب عدة قد صرح بها سلم الخونة مصطفى عبد الجليل رئيس حكومة الظل الاستعمارية بأنه يجب على حلف الأطلسي وأمريكا المساعدة بتدريب الجند على الحفاظ على الأمن ووقعت عقود بيع ليبيا .
وكما ذكرنا بان معمر ألقذافي لم يمت إلا جسداً وروحاً وسيبقى فكراً ونبراسا للعطاء في ليبيا
أنا هنا أتكلم عن العقيد معمر ألقذافي الرجل الذي أنشاء دولة جنباً ألي جنب مع رجال القبائل في المدن والواحات والصحاري الليبية الذي قهر العالم اجمع عندما أعاد المقرحي رغم رفض الجميع له إلي ليبيا وستقبله استقبال الأبطال وبمقتله قد كشفا حقيقة من يسمون أنفسهم ثوار كما ذكرت سابقا فبدأ يضعون الاحتفالات ويرقصون على جثمانه وبالقرب من جثمانه فهل سيبني أولئك دولة بطبع لا لقد طالبت زوجته عائشه فركاش بتحقيق دولي لمن
قتل ألقذافي وهو حي ومنعوه من حقوقه التي تقرها له القوانين الدولية ومن قبلها التشريعات السماوية ( وهذا الطلب سيحرج مجلس الأمن والمحكمة الدولية) . إن المجرم يتم محاسبته بعد اعتقاله ولا يجوز قتله إذا كان بالإمكان اعتقاله كما هي الحالة مع العقيد ألقذافي فقد وصف عهد ألقذافي بعهد الدكتاتورية والظلم . وما حدث لمعمر ألقذافي كان اشد الم وقسوة من عهد تلك الدكتاتوريات منذ نشأت الخليقة ولولا وجود الإسلام والتشريعات السماوية لما كانت هناك محاسبه وعقاب لأكلي لحوم البشر . وعليه من يجب محاكمتها هي راس الإجرام وزعيمة المافيا التي نصبت نفسها بأفعالها المجرمة بحق البشرية جمعاء وفي حق النساء خاصة بما تمتلكه من حقد وكرة تمثل بإصدار أمرها برغبتها بقتل ألقذافي وهذا ما حدث . ولولا وجود ذلك الفارس الذي أخفى الحب الذي يكنه للعقيد ألقذافي لكان ألقذافي ألان في احد المستشفيات يتلقى العلاج مما أصابه من جروح وطلق ناري في بطنه . لولا تلك الطلقة التي أنها بها حياة قائده لندمت هيلاري كلينتون تلك السيدة التي ألصقت بنساء القبح والاشمئزاز والغدر بالجميع إذا كان هناك دعوة من السيدة عائشه ألقذافي زوجة العقيد البطل الذي اثأر حفيظة الكثيرين من الساسة ورجال الدين وحملهم من البؤس والاشمئزاز بنظر الآخرين لهم بعدا مقتله بطلا في ميدانه الذي اختاره فهل تقبل القبائل الليبية أن تعيش عيشة الإذلال والافتقار في ضل أناس اعتقدوا بان التمثيل في جثت ميت ستدخل الرعب في قلوب القبائل الليبية ونسائهم وأطفالهم . وان التشفي به من الدين والشريعة والأعراف الاسلاميه والإنسانية . ويجب على العالم أن لا يصدق أكذوبة ثوار الناتو وزعيمتهم القاتلة السيدة هلاري كلينتون رمز نساء أمريكا . وهل تستطيع هذه السيدة التي شوهت جميع نساء العالم . أن كان لديها بقيت أنوثة ونبض من إحساس ومشاعر . هل تستطيع أن تتمتع وتتهن في نومها أم أنها سترى طيف ألقذافي يطاردها في أحلامها كما سيطارد إتباعها من فلول الناتو أن القادم من الأيام سيكشف كيف ستكون ليبيا فسيذكر الليبيين العقيد ألقذافي الذي أوفى بكلمته إلى أخر لحظه وأخر حرف نطق به وهو يشمئز منهم ويصفهم بالجرذان . هنا أقف بكم من الإبحار بمركب التمتام الذي أخذتكم به في عالم التصور والخيال
مستند بخيالي على صور من الواقع .
2
كيف اغتيل العقيد القذافي (الجزء الثاني)
How was assassinated Colonel Gaddafi (Part II)
شافيز الصديق الوفي الصادقLoyal friend and honest man (Venezuela)
And this would prolong the war and destroy the economy of Europe and President
Obama's efforts fail, the picture of the United States of America, who visited his birthplace in Africa to make them think that will be supported by the Tkhala for Gaddafi. During the fighting moved convoy cars of Gaddafi and other vehicles were intercepted by aircraft Alneto and everyone's surprise departure of Colonel Gaddafi, he carries his arms and heading for a ditch put its weapons and come out armed with and they oppose the threatened them with his words (and Hvih if possible) which means that he does not care one and fight because it will die in the Libya has been hit by injuries here that have not Tmhlh the use of his weapon as they hit the sniper in the shoulder. Since the orders from the top of Mrs. Hillary Clinton's desire to see Gaddafi killed here carried out by the Crime and Hillary has succeeded in motivating the group and Aahamanm what you want them without feeling that its plan. After that Ohena Gaddafi killed many of them. It is killing people is not all due respect Allqmafa because he does not want to be insulted because they moved the instinct to preserve that symbol Libyan (and this is what was terrified Americans and the Atlantic echo fighters deceived me, the defense of Colonel Muammar Gaddafi), which make Libya total respect. A shot in the head, which after being shot in the abdomen. Here Gaddafi won the championship of honor that he was killed in the field and not as traitors wanted to portray the Libyans that they killed him in one of the phrases used by wild Kmejry to torrential rains. This was clear to all. And
العقيد القذافي يرحمة الله
Colonel Gaddafi, God bless his sou l
because the war was a media war and distorts facts to the conflict between the stations from which can be achieved victory and end the Gaddafi and achieve greater investment. Here revealed Libyans who claim that they rebel as representing the body and this reason repugnant to all human beings in the world with that there are people in Saudi Arabia, they were clapping and say kill the infidel, and this is not a stranger to this mentality that the soil on falsehood and lies to portray the facts and clarity of goals. What this will happen because the media war have shown that this victory and Libya turned the stage as long as the rule of 42 years of tyranny and injustice. The fact that Gaddafi did not end. What is gone is the spirit and the body of Gaddafi and I, and the idea that the Libyan tendency does not accept that the question has been corroborated by one and killed it struggles on Libya by the idea he does not want to enter any colonial dress was. Now enter the colonial gowns by several told him traitors Mustafa Abdul Jalil, Chairman of the colonial shadow government that should NATO and America to help train soldiers to maintain security and signed contracts for the sale to Libya.
As we have stated that Muammar Gaddafi is not dead but in body and spirit and thought and will remain a beacon for the tender in Libya
I am here talking about Colonel Muammar Gaddafi man who establish a state side by side with men of the tribes in the towns and oases and deserts Libyan who conquered the whole world when he re-Megrahi despite the rejection of all to him to Libya and be accepted by the hero and his death had disclosed the fact that those who call themselves revolutionaries, as mentioned earlier began put the celebrations and dancing to his body and near the body does build those state printing does not have asked his wife Aisha Farkash an international investigation to those who kill Gaddafi, is alive and denied him his rights assigned to it by international law and before legislation heavenly (and this
request Christrj the Security Council and the International Tribunal). The offender is held accountable after his arrest may not be killed if he could be arrested, as is the case with Colonel Gaddafi has been described under Gaddafi era of dictatorship and oppression.What happened to Muammar Gaddafi was the most severe pain, from the era of dictatorships that have arisen since the creation and in the absence of Islam and the divine legislation there would be no accountability and punishment for the eater. And it must be tried is the head of crime and mafia leader of the self-proclaimed criminal their actions against all of humanity and the right of women, especially the holdings of the hatred and the ball is issuing her desire to kill Gaddafi and that's what happened. Without the presence of that knight who hid the love that holds the Colonel Gaddafi Gaddafi was already in a hospital receiving treatment, leaving wounds and gunshot wound to the abdomen. Not for the shot that it the life of his commander to regret
Hillary Clinton, the woman who glued women ugliness, disgust and betrayal everyone if there was a call from Ms. Aisha Gaddafi, the Colonel's wife hero who raised the ire of many politicians and religious leaders and get them out of misery and disgust the eyes of others have dimension killing a hero in the Is arena chosen to accept the Libyan tribes to live an existence in the humiliation and lack of thought that the people who lost their representation in the dead 'bodies will fear in the hearts of the Libyan tribes and their wives and their children. And the revenge of its religion and Sharia and Islamic customs and humanity. The world must not believe a lie NATO rebels and their leader deadly Mrs. Hillary Clinton, America's symbol of women. Could this lady that all women of the world distorted. That had remained femininity and sense of pulse and feelings. Can you enjoy Taathen in her sleep or is it you will see nice Gaddafi haunted in her dreams and
chase followed the remnants of NATO that the next days will reveal how will Libya Vsivkr Libyan Colonel Gaddafi, who fulfilled his word to the last minute and the last character pronunciation by a repugnant to them and describing them as rats. Here I stand you Altmtam of sailing boat that took you in the world of perception and imagination
Bkhiala document images of reality
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق