الملكة الشيخة/ موزة المسند و الشيكل الإسرائيلي
(قطر إلى أين 4) (Qatar Where to 4)
رغم ما قيل وما عبر عنه الكثير من الاستياء لتلك الأعمال الهادمة المجردة من كل معاني الإنسانية . مازالت قطر مستمرة في طريقها بالغدر وعدم الوفاء وتنكر للأهل والأبناء وخلق الفرقة بين أبناء الوطن العربي وأبناء ألعمومه في الخليج .هل ستطل علينا قطر ببيان توضح به أنها ستغير عملتها ومسماها لتكون الدولار القطري أو الشيكل القطر وبيان يسمي ألشيخه موزة المسند ملكة المملكة القطرية وتنحي الشيخ حمد آل ثاني عن الحكم .فكل شي جائز لمن أرادا نبذ مجتمعه وتجرد من معاني العروبة والإسلام فا لقذافي اخرج الكتاب الأخضر في التعاملات الاسلاميه والقطريون اخرجوا كتاب الفتنه والغدر والتنكر وجوازه في الشريعة الاسلاميه القطرية القرضاوية.. السؤال هنا هل القطريون يقبلون أن يتعاملون مع الآخرين بالخيانة والغدر ؟؟؟؟ أنا في رأيي نعم لقد قبل وان يكونون هكذا .أنا هنا في مقالتي التفاعلية مع ما نشرته (Cedar News البنانيه ) أقول لهم هنيئا لكم تلك الثروة التي هبطت عليكم من الحاخامات اليهودية ومباركة الباباوات المسيحية .ولكن مازلت أقول قطر إلي أين تتجه .
ويكيليكس يكشف عن تعاون بين مدير عام الجزيرة والاستخبارات الأميركية
كشفت وثائق دبلوماسية أميركية نشرها موقع “ويكيليكس” عن وجود تعاون وثيق بين المدير العام لقناة “الجزيرة” وضاح خنفر ووكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية “دي آي أيه”، وعن تلقيه تقارير شهرية من الوكالة عن أداء “الجزيرة” في تغطية الأحداث المرتبطة بأميركا ومصالحها.
وذكرت الوثائق، التي يعود تاريخها إلى 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2005، وتكشفت عن تعاون وتنسيق دوريين بين “دي آي أيه” ومدير عام “الجزيرة” من خلال مسؤولة الشؤون الخارجية في وزارة الدفاع الأميركية، وأن الإعلامي الفلسطيني، تعهد خلال اللقاءات بين الطرفَين، خنفر بتعديل الأخبار التي تزعج الحكومة الأميركية أو حذفها تماماً .
وجاء في البرقية التي تحمل الرقم 05doha1765 ويعود تاريخها إلى 20 تشرين الأول 2005، أنّ مسؤولة الشؤون العامة في وزارة الدفاع الأميركية زارت وضاح خنفر “لمناقشة أحدث تقارير وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية عن قناة “الجزيرة” والمضمون المزعج الذي ينشره موقع الجزيرة نت “.
وأوضح خنفر للمسؤولة الأميركية أنه يُعدّ رداً مكتوباً على النقاط التي ذكرها التقرير الأميركي، ويطال أشهر تموز/يوليو وآب/أغسطس وأيلول/سبتمبر (من ذلك العام)، موضحاً أن أكثر المواضيع التي أثارت استياء الحكومة الأميركية على الموقع الإلكتروني لـ”الجزيرة” قد جرى التخفيف من حدّتها. وطلب منها “ترتيب طريقة إرسال التقارير”، مشيراً إلى أنه وجد أحدها على “آلة الفاكس “.
وأوضح خنفر للمسؤولة الأميركية أنه يُعدّ رداً مكتوباً على النقاط التي ذكرها التقرير الأميركي، ويطال أشهر تموز/يوليو وآب/أغسطس وأيلول/سبتمبر (من ذلك العام)، موضحاً أن أكثر المواضيع التي أثارت استياء الحكومة الأميركية على الموقع الإلكتروني لـ”الجزيرة” قد جرى التخفيف من حدّتها. وطلب منها “ترتيب طريقة إرسال التقارير”، مشيراً إلى أنه وجد أحدها على “آلة الفاكس “.
إلا أن التعاون بين الطرفَين لا يقف عند حدود تبادل التقارير، بل تظهر البرقية المرسلة من سفارة الولايات المتحدة في الدوحة أن المسؤولة الأميركية أبلغت خنفر أنه “رغم انخفاض التغطية السلبية عموماً منذ شباط/فبراير، شهد شهر أيلول ارتفاعاً مقلقاً لهذه النوعية من البرامج”. ولخّصت آخر تقرير للحكومة الأميركية عن “الجزيرة”، فقالت بوضوح إنّ المشكلة تتعلّق باعتماد المحطة على مصدرين في ما يتعلّق بتغطية الأحداث في العراق، إلى جانب مشاكل “تحديد المصادر، واللغة المحرِّضة، والفشل في إحداث توازن مع وجهات النظر المتطرفة، واستخدام أشرطة الإرهابيين “.
أما وضاح خنفر من جهته، فذكر في اللقاء نفسه “ملاحظاته” على التقرير الأميركي عن تغطية “الجزيرة” الذي طال شهرَي تموز/يوليو وآب/أغسطس. وعلّق بداية على تقرير آب/أغسطس، الذي حمل في صفحته الأولى عنوان “العنف في العراق”. هنا ذكر جملة وردت في التقرير تقول “بعد انتهاك المحطة للاتفاق الذي جمعها بالمسؤولين الأميركيين…”، معلناً أنّ هذا “الاتفاق” كان شفهياً، “ونحن كمؤسسة إخبارية لا يمكننا توقيع اتفاقيات من هذا النوع…”.
لكن خنفر سرعان ما تخطّى الشكليات ليعلن أن النقاط التي ذكرتها التقارير الأميركية تصنّف في ثلاث فئات: “بعضها أخطاء بسيطة يمكن أن نقبلها ونصحّحها، وبعضها مقتبس من خارج سياقه”.
وهنا استفاض شارحاً طريقة تحقيق قناة “الجزيرة” للتوازن في بثّ أخبارها: “المحطة قد تعرض وجهة نظر شخص في برنامج معيّن (…) وتعود لتعرض وجهة نظر توازِنُها في البرنامج نفسه أو في وقت لاحق من اليوم نفسه، بما أن “الجزيرة” هي قناة تبثّ 24/ 24″. أما الفئة الثالثة فهي تلك التي يصعب حلّها، مثل بثّ الفضائية القطرية “للأشرطة الإرهابية”. وهنا أبلغ المسؤولة الأميركية “انّنا سنستمر باستعمال هذه الأشرطة، لكن السؤال هو: كيف سنستخدمها؟” مشيراً إلى أن الأشرطة تشاهَد مراراً وتخضع للمنتجة. وعن قلق الأميركيين من “اللغة التحريضية” التي تبثّ على “الجزيرة”، أعلن خنفر أن المحطة تتمتّع بسلطة فقط على مراسليها، “فيما المشكلة تكمن في الأشخاص الذين نجري مقابلات معهم“.
أما الفقرة السادسة فحملت عتباً من وضاح خنفر على الإدارة الأميركية بسبب تقاريرها عن أداء “الجزيرة” “التي تركّز فقط على السلبيات (… ) فإنها لا تشير مثلاً إلى المساحة التي أعطيناها للمتحدثين الرسميين الأميركيين…”.
هذا المقال لا نريد أن نقول بأنه مقال خزي وعار فقط . أن تبني أمه ثقافتها على غدر الأبناء والمتاجرة بأرواح البشر وتدعي بأن الأنظمة العربية قتلت شعوبها والأنظمة الغربية تدافع عن نفسها في قتل شعوبها وإهانتهم واحتقار كرامتهم الإنسانية ومساواتها بأقل الحقوق للحيوانات . بدعوى أنها حرية .اليوم عندما نريد الحديث لا يجب أن نتحدث بمنطق الواقع لا يجب أن نقلب الحقائق لنصل إلي الحقيقة التي لا تقبل الشك . حتى نستطيع أن نحلم ونأمل بعودة الأخلاق الإنسانية والعربية التي كانت هي فخر العربي وتميزه بين الآخرين . وفي نهاية هذا المقال أوجه شكري وتقديري لمن تابعني حول العالم من جميع الثقافات فنحن هنا نضع ما نشعر به من مفهومنا فقط .وهنا في رأيي تكمن الحرية الحقيقيه . فالحرية هي حرية الفكر لا حرية الجسد.
(بن حسين التمتام)
Queen Sheikha Mozah predicate and the Israeli shekel
(Qatar Where to 4)
Despite what was said and expressed a lot of resentment of those acts Alhadma abstract of all the meanings of humanity. Still Qatar continues on its way treachery and failure to fulfill and deny to parents and children and create division among the sons of the Arab world and cousins in the Gulf. Do Sttal we Qatar's statement shows him that it will change its currency and its name to the dollar, the country or shekel diameter and a statement called Sheikha Mozah ascribed to Queen of the Kingdom of the country, step down, Sheikh Hamad Al Thani rule. something, permissible for someone who wanted to renounce society and stripped of the meanings of Arabism and Islam Gaddafi, the FA took out the Green Book in the Islamic transactions and Qataris get out a book of sedition and treachery, disguises and permissible in Islamic law Alkarzawih country .. Question now is, accept that the Qataris are dealing with others of treason and treachery???? Yes, in my opinion I have before and that are so. I'm here in my article is published with the interactive (Cedar News are barred) Congratulations to you tell them that you landed wealth of the Jewish rabbis and the blessing of Popes Christianity.
But I still say Qatar where to turn.
Wikileaks reveals the cooperation between the Director General of the island and U.S. intelligence
Documents released by U.S. diplomatic published site "Wikileaks" the existence of close cooperation between the Director-General of the channel "Al Jazeera" Wadah Khanfar Intelligence Agency U.S. military "de CIA," and received monthly reports from the agency on the performance of "island" in the coverage of events related to America and its interests.
The documents, dating back to October 20 / October 2005, and emerged for cooperation and coordination of periodic between "de CIA" and general manager of "the island" through the external affairs officer in the Pentagon, and that the Palestinian media, vowed during meetings between the parties, Khanfar amending the news that upset the U.S. government or delete them completely.
According to a telegram which is the 05doha1765 dating back to October 20, 2005, that the responsible public affairs at the Ministry of Defense visited Waddah Khanfar to "discuss recent reports of the Defense Intelligence Agency for the channel" Al Jazeera "and content spam published by Al-Jazeera Net".
The Khanfar American official that is a written response to the points mentioned by the report the U.S., and affects months July and August / August and September / October (that year), pointing out that the more threads that have soured the U.S. government on the website for the "island" has been mitigation.And asked her "Sort method of reporting," adding that he had found one on the "fax machine".
However, the cooperation between the parties does not stop at the borders of the exchange of reports, but appear telegram sent from the United States Embassy in Doha that the responsible U.S. reported Khanfar that "despite the decline in negative coverage in general since February, has seen the month of September, a rise of concern for these types of programs." , Summed up the latest report of the U.S. government for "Al Jazeera", said clearly that the problem is related to the adoption of the station to exporters in regard to the coverage of events in Iraq, along with the problems of "identification of sources, language, provocative, and failure to strike a balance with extremist views, and the use of tapes of terrorists" .
The Wadah Khanfar his part, stated in the meeting itself, "remarks" on the report for the U.S. to cover the "island" of the long months of July and August / AugustCommenting on the report of the beginning of August / August, which has carried a first page the title of "the violence in Iraq." Here mentioned a number contained in the report, "the station after the violation of the agreement, which American officials gathered ...", declaring that this "agreement" was verbally, "and we as a newsletter, we can not sign agreements of this kind ...."
Khanfar but quickly surpassed the formalities to announce that the points mentioned by the U.S. reports are classified in three categories: "some simple errors that can accept and rectify, some adapted from out of context."
Here are elaborated, explaining how to achieve the channel "Al Jazeera" for balance in news broadcasting, "the station has been the point of view of someone in a particular program (...) and return to present the perspective of balance in the program itself or later in the day, as" the island "is the channel broadcast 24 / 24. " The third category are those that are difficult to solve, such as the Qatari satellite broadcast of "terrorist tapes." Here, informed the responsible U.S. "We will continue to use these tapes, but the question is: How will we use?" Pointing out that the tapes you see over and under productive. And the concern of Americans, "inflammatory language" which broadcasts on the "island," Khanfar announced that the station has the power only to the reporters, "The problem lies in the people we interviewed."
The sixth paragraph came to bear the censure of Wadah Khanfar the U.S. administration because of their reports on the performance of the "island" "that focus only on negative aspects (...) they do not refer for example to the space that we gave to the spokespersons ... Americans."
This article do not want to say that an article only shame and disgrace. To build on the culture of his mother betrayed the lives of children and trafficking in human beings and claim that the Arab regimes have killed their people, and Western systems to defend itself in the killing of their people, and insult and contempt for human dignity and the equal rights of the lowest animals. Grounds that it is freedom. Today when we want to talk should not be talking logic actually do not have to turn the facts to get to the truth that beyond any doubt. So that we can dream and hope the return of human morality and the Arab was the pride of the Arab and distinguish between others. At the end of this article I extend my thanks and appreciation to those who Follow me around the world from all cultures, we are here we put what we feel from our concept only.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق